حملة تخريبية رقمية تهاجم مئات المستخدمين
جنوب شرق آسيا، حيث حدّدت كاسبرسكي ما يقرب من 1,500 ضحية أصيبت جرّاء هذه الحملة، بعضها كان مستخدمين لدى جهات حكومية. وتُحدث الهجمات الإصابات الأولية عبر رسائل البريد الإلكتروني التي تُستخدم في التصيد الموجّه وتحتوي على مستند Word خبيث. وتستطيع البرمجية الخبيثة بمجرد أن تنزل على نظام واحد أن تنتشر إلى الأجهزة الأخرى عبر أقراص التخزين المحمولة المتصلة بمنفذ USB. وتتسم حملات التهديدات المتقدمة المستمر