المطران الدكتور منيب يونان يكتب: رجاؤنا هو في صليب المسيح وقيامته
عند التَّأمّل في قصة آلام يسوع المسيح، نجد أنّها لا تعكس صراع القوى قبل ألفي عام فحسب، بل تعكس أيضاً صراع القوى في القرن الحادي والعشرين، فقصة آلالام المسيح تعكس تصرفاتنا البشرية، وتعكس كذلك قوة محبة الله الواحد الأحد للبشرية جمعاء؛ ليخلّصها من نير الخطيَّة، ويحررها من نير العبوديَّة .