مع دقات عقارب الساعة الثانية ظهراً هزت منطقة أوسيم بالجيزة صرخات أم مكلومة كانت تستغيث وتستنجد بالأهلى لعل تجد من ينقذ نجلها قبل أن يلفظ انفاسه الأخيرة