يعود الكتاب للفترة التي صاحبت التوقيع علي اتفاقية كامب ديفيد عندما كانت الزراعة في مصر الفرع الرئيسي في الإقتصاد المصري، وحتى كمصدر رئيسي لعائدات العملة الصعبة بما في ذلك صناعة الغزل والنسيج.