روبير الفارس يستوحي حريق الأوبرا في رواية "توت فاروق"
في يوم 28 أكتوبر 1971، استيقظ المصريون على فاجعة قاسية، فقد احترقت دار الأوبرا عن آخرها، ودُمِّر المبنى المصمم من الخشب تمامًا. الباحث في الأرشيف الصحفي لهذه الفترة يجد نفسه في حيرة أمام الحادث الغامض الذي حُفِظت التحقيقات فيه دون أن تشفي غليل المصريين. هذه الحادثة دمرت مستقبل صحفي يُدعى فاروق الروضي،