قصة كفاح ملهمة من ظلام البصر إلى نور الإبداع
في زوايا الحياة الصعبة، يضيء الأمل كالشعاع الذي يهدي الحائرين في ظلام التحديات. شيماء محمد، إحدى بطلات جمعية للمكفوفين، تحكي قصة إصرار وكفاح تجاوزت فيها كل العقبات، لتثبت أن الإعاقة ليست في الجسد، بل في التفكير، وُلدت شيماء محمد مبصرة، فتاة متفوقة ومليئة بالطموح، وكانت طالبة مميزة في المدرسة حتى الصف الثاني الثانوي، حين أصيبت بضعف مفاجئ في البصر.