بكى ألـمًا، ورَدَّ البابَ، بـابـًا لم يكن مِن خلفِهِ ريحٌ ولا طُـرُقٌ ولا إنـسٌ ولا جنٌّ، كأنَّ البابَ مِن وهمٍ. بكى ألـمًا، وقالَ: شُفِيتُ منكِ، ومن عذابِكِ، ما أعادكِ؟