صباح ندي تبتسم شمسه خلف ستر من الخجل، تتوارى النسمات أحيانا تحت لفحات الأنفاس المتحفزة، طوفان من البشر جلس ينتظر ورجل ضخم وقف متكئاً على سيف وساحة فسيحة