بعد رحلة طويلة خُضتها اتنقل بين صفحات صاحبة الجلالة، لم ينته بى الحال على نواصى خيباتى، بل لملمت شتات أفكارى وارتميت فى أحضان صفحاتها، لأجد ضالتى التى طالما بحثت عنها كثيرًا، لأستكمل رحلتى المهنية.