أفيه يكتبه روبير الفارس "أمجاد وخطايا التابعي"
في الوقت الذي يظن بعض الشباب أن العقاد مجرد شارع في مدينة نصر، ويظنون أن عميد الأدب العربي ضابط بالداخلية، وأن التابعي ليس أكثر من مطعم فول… يقبع باحث جاد ومجتهد بين أضابير أرشيف الصحف والمجلات المصرية القديمة، ليخرج من صفحاتها كنوزًا تضيء أيامنا الغبراء، التي نتنفس فيها التراب والسطحية، فنحرق صدورنا وعقولنا.