بائعة التمور.. قصة كفاح أم عبد الله في سوق البلح بقنا
لم تأت الرياح بما تشتهي السفن فقد كشفت الحياة عن وجهها الآخر لها لتجعلها تطفح الكيل وتعيش ظروفا قاسية، تعاني منها الأمرين، ولكنها بيقينها بالله تفوقت علي آلامها وحزنها صامدة أمام الرياح لتقوم علي تربية أطفالها فتكون السند لهم بعدما غدرت بهم الأيام وتكن لهم الأب والأم.