تواجه حكومة كندا، بقيادة جستن ترودو، الضغوط الداخلية من الكتلة الليبرالية والحزب الديمقراطي الجديد لاتباع خطوات النرويج وأيرلندا وإسبانيا بالاعتراف الفوري بالدولة الفلسطينية.