إيف بونيه يكتب: حرب لمن؟ «1».. «ميركيل» و«هولاند» يعترفان: توقيع فرنسا وألمانيا على اتفاقيات مينسك كان خدعة تهدف إلى منح كييف الوقت اللازم لإعادة تسليح نفسها
كل حرب لها بدايتها، وتقدمها، واكتمالها.. البداية التي لن أطيل الحديث عنها، نستدل عليها عبر مجموعة من الممارسات السيئة المتبادلة بين بلدين أقل تفاوتًا مما قد يتصوره المرء، كنتيجة طبيعية، لعدم ثقة لا يمكن إطفاؤه، حتى الكراهية الموروثة التي لا يمكن إنهاؤها إلا من قبل بعض الناس.