هكذا كانت الحكاية.. «بلاليكا».. أحب وعانى وغنى في 10 سنوات
على اللحن شب واستند على أوتار العود ليبدأ السير، عرف من والده المقامات في المهد، وحاول جاهدًا أن يفي بالعهد، وقع «بلاليكا» في «لعبة الست» لكنه سرعان ما أدرك أن «الستات عفاريت»، عشق «بنت باريس» وقال عنها أنها «ست الحسن»، وسهر من أجلها لـ«نص الليل»، تعلق به الجمهور رغم أنه أعماله لم تتجاوز الثلاثين، عرفه