جوليان أوبير يكتب: «ستاتلر» و«والدورف».. تراجع الإمبراطورية الأمريكية!
لقد استعرت جزءاً من عنوان مقالتي من فيلم من كيبيك عام ١٩٨٦، ليس لأتحدث عن تراجع أمريكا في العالم، بل للتركيز على ضعف حيويتها الداخلية.. وفي الحقيقة، ستاتلر ووالدورف، هما دميتان من عرض الدمى مابيت شو ، رجلان عجوزان مشاكسان على الشرفة.