قال الخبير الآثري والمتخصص في علم المصريات أحمد عامر إن القدس ذُكرت بأسماء وأشكال مختلفة عبر العصور، حيث نجد ذلك في الوثائق المصرية والرافدية والتي تم تأريخها ما بين 2000 : 589 ق.م .