بدأت السلطات البريطانية تحقيقًا بعد أن أرسل مسؤولون عن طريق الخطأ رسائل بريد إلكتروني مخصصة للمخابرات العسكرية الأمريكية إلى حكومة مالي، حليفة روسيا.