«مفيش شغل زي الأول».. مأساة صانعي الآركت| شاهد
في زقاق صغير غلبت على ملامحه سنوات الشقاء والعمل المستمر، جلس أبو عمار الرجل الأربعيني يبدع في تصنيع منتجات مهنة الآركت، والتي يعمل بها سواء كانت ذهبا أو نحاسا أو الماظ، أو غيرها من الأمور التي يستطيع من خلالها إنتاج هذه الأشكال الفريدة. بمنشار صغير للغاية، وبنظارته السميكة التي يحدق من خلالها في إنتاج