استردت مصر قطعتين أثريتين من فرنسا وذلك في إطار التعاون القضائي بين البلدين وبدأت القصة مع بعثة المعهد الفرنسي للآثار الشرقية والتي كانت برئاسة عالم الآثار المصرية الفرنسي فاسييل دوبرييف