من السربون إلى الإسلاميات
محير هذا العقل!، ويصنف بشريا فى تقديرى المتواضع لصناعته الحضارة إن كان عقلا مبدعا أو نشطا فيها إن كان متلقيا عاديا وفى أسوأ الحالات هادما لها أى الحضارة وهذا الفعل حضارى أيضا لانشغاله بفكرة الحضارة حتى وإن كان يلعب دور الممحاة فى حدوتة الحضارة الإنسانية.