يمثل انتشار الجماعات الإرهابية، وعلى رأسها ولاية خراسان، خنجرا في ظهر الأمن القومي لقارة آسيا، لا سيما في ظل ما يبدو واضحا من استهانة المجتمع الدولي بما تمثله هذه الجماعة من تهديد لأمن أفغانستان.