عبد الرحيم على يكتب: سبعة أسفار.. هى ما تبقى من رحلة العمر
خمسة وثلاثون عامًا أو يزيد.. وأنا ألهثُ خلف حلمى.. يمامة خضراء تأتينى على مهل.. شاخصة وحالمة فى وضح النهار.. تربت على كتفى، تهدهدنى وتهدينى اليقين.. طريق طويل ضَمَّ أقدامى لثلث قرن أو يزيد.. مسافة تفصل ما بين مدينتى الحبيبة «المنيا» وبين باريس، بين صحيفة «الأهالى» وبين دار «لارماتان»