على عكس المعتقد الشائع عند سماع الاسم بالعربية للمرة الأولى، لا تمت جزيرة فيله أو معبدها الشهير، الذي تم إنقاذه من الغرق، إلى حيوان الفيل على الإطلاق، ولم تضم جوانب المتبقي منها بعد آلاف السنين ذكرا له.