رولان لومباردى يكتب: زيارة بن سلمان لباريس.. تنويع الشراكات والتحالفات وتأكيد مكانة المملكة عالميا ورفض الوصاية الأمريكية
هذه هى الزيارة الثانية لمحمد بن سلمان فى أقل من عام إلى باريس، المحطة الأولى من رحلته إلى فرنسا ويسعى ولى عهد المملكة العربية السعودية خلال هذه الزيارة إلى تعزيز مكانته الدولية وتطويرها ومنذ زيارته السابقة لباريس فى يوليو ٢٠٢٢، أصبح محمد بن سلمان بالفعل لاعبًا رئيسيًا مرة أخرى وعلى سبيل المثال، قامت المملكة بتطبيع علاقاتها هذا العام مع إيران، تحت رعاية الصين ولا تزال تحافظ أيضًا على علاقات وثيقة و