«جودى» تروي رحلتها مع الرسم والألوان: نفسي أدخل كلية فنون جميلة
أردات بعيون الطفوله البرئية ان تخط وترسم بريشة من النور احلام الامل واليقين. بانها ستصبح رائدة المستحيل ولانها طفلة برئية فذلك لم يمنعها من ان تضع بصمتها فى الرسومات والفنون فتخط بريشتها وترسم بالوان البرءاة اسمها فتجعله فى مصاف كبار الرسامين والفنانين.
تلك المعجزة الصغيرة بانمالها الضغيقة رسمت حلمها نحو مستقبل يحمل فى طياته حلمها لان تبدأ الرحلة وتكون اسم له وجوده منقوش بالوان الحلم فى مصا