المنسي الحاضر.. ارفعوا راية النصر في كل شبر من وطننا
الشهيد أحمد المنسي الذي لم ينسه أحد، حاضر في كل مكان، ففي ذلك اليوم غيب الموت عنا ذلك البطل أيقونة الشجاعة التي تركت آثارها خالدة على أرض سيناء، واستشهد في أحداث هجوم كمين البرث نتيجة إصابته بطلق ناري، لكنه رحل بجسده فقط، وترك لنا بطولاته التي خلدت اسمه كونه واحدا من الأبطال الشجعان، فأصبح خير مثال يُحتذى به وقدوة لكل الأجيال التي تأتي بعده.