«أبو المجد» يبدع فى محاكاة مسجد بأعواد كبريت
آمن بموهبته رغم اعتراض الجميع وتنمرهم عليه، واستهانتهم من تعليمه، فرغم ظروفه القاسية التى كانت بمنزلة دافع له لأن يتحدى ظروفه ويخطو ساتر الفقر والألم والعجز وقلة الحيلة، ولأنه لم يستسلم فقد حلم بأن يكمل دراسته، لكن ظروفه القاسية أحالت بينه وبين تحقيق حلمه، وبرغم ذلك الحاجز الذى منعه من تحقيق حلمه إلا