اعتنتْ أمَّة الإسلام منذ العهد النَّبويّ بالحديث الشَّريف حفظًا وتطبيقًا وروايةً وتدوينًا؛ لمعرفتها قدره، ووَعيِهَا أهميتَه لبيان وفهم القُرآن الكريم