رغم حداثة سنة لكنه كان يعول أسرته ويكد ليلا نهارا طلبا للرزق كسائق توك توك أو العمل كمندوب توصيل طلبات دليفري ، هكذا كان حال الشاب إبراهيم صابر الذي أتم عامه الـ17 قبل أشهر قليلة.