في الآخريين، إنه هشام يحيى الذي قرر أن يبيع الجبنة ويلقب نفسه هشام بتاع الجبنة هذا القرار الذي أدهش أصدقائه كثيرا إلا أنه لم يهتم ومضى في طريقه متسلحا بغايته.