- لا أكتبُ لأحدٍ حتى لذلك القابعِ في الركنِ القصي من العَالمِ ينتظر قيامةَ الأسماءِ من الأجداث وقيامةَ المسيحِ في الناصرة -لا أكتُبُ لأحدٍ حتى لمن ينظرون إليَّ ولا يرونني ! لمن يسمعون صوتي ولا يميزون لونَهُ