«أحمد رامي».. مسيرة شعرية بدأت من حي السيدة زينب وصولا لقاعات «السوربون» في باريس
في مثل هذا اليوم، 5 يونيو 1981، ودع العالم شاعر الشباب أحمد رامي، الرجل الذي سكن قلوب المصريين والعرب بكلماته العذبة وموسيقاه الشعرية، الشاعر الذي لامست أشعاره أعمق مشاعر الحب والشجن، وترك بصمة لا تُمحى في عالم الأدب والموسيقى، من حي السيدة زينب بالقاهرة إلى قاعات جامعة السوربون في باريس، نسج رامي قصة حياته بعبقريته الأدبية وأعماله التي لا تزال حية في الذاكرة الثقافية.