إبراهيم اليازجي.. وإحياء القومية العربية
ما في زَمانك مَن تَرجو مَودّتُهُ- إَلا كَريمٌ الكِرامِ صَفا- فَما أَخو اللُؤم لِلحُرِّ الكَريمِ أَخٌ- وَلا صَديقٌ إِذا خانَ الزَّمانَ وَفى- فَعِشْ فَريداً وَلا تَركن إِلى أَحَدٍ- يجزيكَ مِن ثِقَةٍ أَسلَفتَها لَهَفا- أَو لا فَكُن أَبَداً مِنهُ عَلى حَذَرٍ- وَقَد نَصَحتُكَ فيما قُلتُهُ وَكَفى… بهذه الأبيات سطرها الناقد واللغوي والأديب اللبناني إبراهيم اليازجي، الذي تحل ذكرى وفاته اليوم الأربعاء،