صباحُك ماؤهُ نورٌ وعنبَرْ وغايةُ شأنهِ اللألاءِ كوثَرْ فمهمَا كنتُ مشغولا بهمٍّ فًشُغلِي في همومكِ ذاك أكثرْ ومَا دنيايَ إلا محضُ دربٍ بدونكِ كلّهُ خطٌّ معفَّرْ