عائدات من الموت وقصص الأمل من رحم الألم
تسرد الكاتبة تجربتها الذاتية والتى ظلت تصارع فيها الموت لمدة ثلاثين يومًا أو يزيد، فتارة ترفع الراية البيضاء له وتسلمه ما تبقى من نبضات قلبها، وتارة تدفعه بما تبقى لها من قوة حينما يأتيها صوت والدها عبد الرحيم علي وتتذكر أسرتها، وأن الموت خطف من حولها كثيرات، فصنعت من المحنة منحة وأرخت معركتها ومعارك الأخريات ضد المرض