أكد جمال عبدالرحيم، وكيل نقابة الصحفيين، أن مجلس النقابة لم يحسم خلال اجتماعه الذي عُقد مساء أول أمس الثلاثاء، موعد انعقاد لجنة القيد تحت التمرين، مشيرًا إلى اتخاذ قرار بإعلان الموعد عقب انتهاء الدورات التدريبية التي يحصل عليها المتقدمون الجدد، بجامعة القاهرة، طبقًا لضوابط القيد الجديدة التي تم الإعلان عنها في وقت سابق، واشترطت أن يحصل المحررون على دورات في (اللغة العربية، والتشريعات الإعلامية، واللغة الإنجليزية، والحاسب الآلي).
وأوضح "عبدالرحيم"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الخميس، أن لجنة "الفحص" المشكلة من قبل مجلس النقابة، برئاسته قررت رفض قبول أوراق 11 جريدة من التى تقدمت بطلبات لقبولها في لجنة القيد تحت التمرين بالنقابة، في حين تم قبول قيد ثلاث فقط هى (الصباح، المشهد، العقارية)، بعد التأكد من انتظامها في الصدور وسلامة أوراقها، مشيرًا إلى أن التقرير النهائي للجنة توصل إلى عدم انتظام الصحف التي تم رفضها، الأمر الذي لا يجوز معه الموافقة على قبول قيد أي من محرريها بجداول تحت التمرين.
وكانت حالة من التوتر سادت داخل أروقة نقابة الصحفيين أثناء انعقاد اجتماع مجلس النقابة برئاسة ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، حيث حاصر عدد من الزملاء المجلس بمطالبهم وأزماتهم المختلفة، مطالبين بوضع حلول جذرية لها خلال الاجتماع.
وشهدت النقابة احتشاد عدد من صحفيي جرائد (المصري اليوم، الصباح، الفتح)، لمطالبة مجلس النقابة بفك حصار القيد عن صحفهم، وذلك بعد قرار المجلس السابق بتعليق القيد من تلك الجرائد بسبب وجود أزمات داخلها، تنوعت ما بين عدم الانتظام في الصدور، وفصل الصحفيين تعسفيًا، ووجود مخالفات قانونية في العقود.
وتجمع عدد من صحفيى الجرائد الحزبية ببهو النقابة، لمطالبة المجلس بحل أزمتهم، وتحقيق مطالبهم التي تتلخص في توزيعهم على المؤسسات القومية، بعد توقف إصدار صحفهم.
من جانب آخر، تجمع محررو موقع "مصر العربية"، في انتظار قرار المجلس حول المذكرة التي تقدم بها عادل صبري رئيس التحرير، حول واقعة اعتداء القضاة على زميلهم.
وأوضح "عبدالرحيم"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الخميس، أن لجنة "الفحص" المشكلة من قبل مجلس النقابة، برئاسته قررت رفض قبول أوراق 11 جريدة من التى تقدمت بطلبات لقبولها في لجنة القيد تحت التمرين بالنقابة، في حين تم قبول قيد ثلاث فقط هى (الصباح، المشهد، العقارية)، بعد التأكد من انتظامها في الصدور وسلامة أوراقها، مشيرًا إلى أن التقرير النهائي للجنة توصل إلى عدم انتظام الصحف التي تم رفضها، الأمر الذي لا يجوز معه الموافقة على قبول قيد أي من محرريها بجداول تحت التمرين.
وكانت حالة من التوتر سادت داخل أروقة نقابة الصحفيين أثناء انعقاد اجتماع مجلس النقابة برئاسة ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، حيث حاصر عدد من الزملاء المجلس بمطالبهم وأزماتهم المختلفة، مطالبين بوضع حلول جذرية لها خلال الاجتماع.
وشهدت النقابة احتشاد عدد من صحفيي جرائد (المصري اليوم، الصباح، الفتح)، لمطالبة مجلس النقابة بفك حصار القيد عن صحفهم، وذلك بعد قرار المجلس السابق بتعليق القيد من تلك الجرائد بسبب وجود أزمات داخلها، تنوعت ما بين عدم الانتظام في الصدور، وفصل الصحفيين تعسفيًا، ووجود مخالفات قانونية في العقود.
وتجمع عدد من صحفيى الجرائد الحزبية ببهو النقابة، لمطالبة المجلس بحل أزمتهم، وتحقيق مطالبهم التي تتلخص في توزيعهم على المؤسسات القومية، بعد توقف إصدار صحفهم.
من جانب آخر، تجمع محررو موقع "مصر العربية"، في انتظار قرار المجلس حول المذكرة التي تقدم بها عادل صبري رئيس التحرير، حول واقعة اعتداء القضاة على زميلهم.