يعد تولي اللواء خالد فوزي، المدير السابق لجهاز الأمن القومي، منصب رئيس جهاز المخابرات العامة، ضربة قاصمة لكل الأشخاص والجهات الذين يعملون لصالح دول أجنبية لإفشال وإسقاط الدولة المصرية.
حيث عمل فوزي طيلة أكثر من 32 عامًا، هي فترة خدمته بجهاز المخابرات على التصدي لجميع العملاء الذين يعملون ضد مصلحة الدولة المصرية، وملقب بـ "صائد الجواسيس".. نظرا إلى أن عمله طوال هذه المدة بالمخابرات جعله على علم تام بكل وأدق التفاصيل عن جميع السياسيين والإعلاميين والأحزاب والمنظمات الموجدين داخل الدولة المصرية.
كما أنه يعتبر ثاني قائد للمخابرات العامة، من داخل الجهاز، بعد اللواء رأفت شحاتة، وهذه تعد ميزة كبيرة له حيث سيسهل له أيضا معرفة كل بواطن الأمور الخاصة بالعمل المخابراتي، وحماية الجبهة الداخلية من الاختراق سواء من الإخوان أو داعش، أو بعض الدول الإقليمية أو أجهزة المخابرات الأجنبية.. كما أنه على علم بكل تفاصيل الأمور التي حدثت في مصر منذ أحداث ثورة "25 يناير" من كل القوى الداخلية والخارجية التي عملت على إفشال وإسقاط مصر خلال الفترة الماضية.
يذكر أن اللواء خالد فوزي من مواليد العام 1957 وحاصل على بكالوريوس العلوم العسكرية بالكلية الحربية مشاة العام 1978.
والتحق بجهاز المخابرات العامة المصرية برتبة نقيب 1982، وتم الدفع به إلى منصب رئيس الأمن القومى العام 2013، ثم مساعدًا لرئيس المخابرات العامة المصرية لشئون الأمن القومى.
وأصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارًا جمهوريًا بتكليفه بالقيام بأعمال رئيس المخابرات العامة اعتبارا من يوم 21 ديسمبر 2014.
حيث عمل فوزي طيلة أكثر من 32 عامًا، هي فترة خدمته بجهاز المخابرات على التصدي لجميع العملاء الذين يعملون ضد مصلحة الدولة المصرية، وملقب بـ "صائد الجواسيس".. نظرا إلى أن عمله طوال هذه المدة بالمخابرات جعله على علم تام بكل وأدق التفاصيل عن جميع السياسيين والإعلاميين والأحزاب والمنظمات الموجدين داخل الدولة المصرية.
كما أنه يعتبر ثاني قائد للمخابرات العامة، من داخل الجهاز، بعد اللواء رأفت شحاتة، وهذه تعد ميزة كبيرة له حيث سيسهل له أيضا معرفة كل بواطن الأمور الخاصة بالعمل المخابراتي، وحماية الجبهة الداخلية من الاختراق سواء من الإخوان أو داعش، أو بعض الدول الإقليمية أو أجهزة المخابرات الأجنبية.. كما أنه على علم بكل تفاصيل الأمور التي حدثت في مصر منذ أحداث ثورة "25 يناير" من كل القوى الداخلية والخارجية التي عملت على إفشال وإسقاط مصر خلال الفترة الماضية.
يذكر أن اللواء خالد فوزي من مواليد العام 1957 وحاصل على بكالوريوس العلوم العسكرية بالكلية الحربية مشاة العام 1978.
والتحق بجهاز المخابرات العامة المصرية برتبة نقيب 1982، وتم الدفع به إلى منصب رئيس الأمن القومى العام 2013، ثم مساعدًا لرئيس المخابرات العامة المصرية لشئون الأمن القومى.
وأصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارًا جمهوريًا بتكليفه بالقيام بأعمال رئيس المخابرات العامة اعتبارا من يوم 21 ديسمبر 2014.