يُفتتح بجاليري حافظ بالمملكة العربية السعودية في الثالث من شهر ديسمبر المقبل معرض للفنان التشكيلي إبراهيم الدسوقي بعنوان "تزامن الضوء والظل" .
ويضم المعرض لوحات منتقاه من مختلف المجموعات التي أنتجها الفنان خلال مسيرته الفنية ويُعد أول معرض شخصي للفنان المصري في المملكة.
وتقول الفنانة والناقدة رنيم الفارسي (منظمة المعرض) أن المعرض يُسلط الضوء على التكوين السحري للظلال في أعمال الدسوقي. فتظليله يخلق انسجامًا مختلفًا بين النور والعتمة، مما يتيح فرصة التمحور والمشاركة واللعب بينهم بديلا عن التصادم. أعمال الدسوقي قد تثير احساساً بالغموض، ولكن بدلاً من تعكير صفو المتلقي، فإنها تبث بداخله الهدوء والسكينة. فأعماله نبع للحلم لا لليقظة، للخيال لا للعقلانية، وللروح قبل الجسد.
جدير بالذكر أن الدسوقي حصل على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة من جامعة حلوان في القاهرة 1992، ودرجة الماجستير في موضوع "مدرسة لندن والتصوير البريطاني منذ عام 1945 في عام 1997، كما حصل علي الدكتوراه عن "ديناميكية التصوير" عام 2003، وقد عرضت أعماله وعلى نطاق واسع في كل من الشرق الأوسط وأوروبا بما في ذلك معرض بوشيهري في الكويت 2012، ومعرض "أم كلثوم” في معهد العالم العربي في باريس 2008، وفي كازا عربي في مدريد 2014، وتوجد أعماله ضمن مقتنيات مجموعات عدة منها المتحف المصري للفن الحديث والمتحف العربي للفن المعاصر في قطر.
ويضم المعرض لوحات منتقاه من مختلف المجموعات التي أنتجها الفنان خلال مسيرته الفنية ويُعد أول معرض شخصي للفنان المصري في المملكة.
وتقول الفنانة والناقدة رنيم الفارسي (منظمة المعرض) أن المعرض يُسلط الضوء على التكوين السحري للظلال في أعمال الدسوقي. فتظليله يخلق انسجامًا مختلفًا بين النور والعتمة، مما يتيح فرصة التمحور والمشاركة واللعب بينهم بديلا عن التصادم. أعمال الدسوقي قد تثير احساساً بالغموض، ولكن بدلاً من تعكير صفو المتلقي، فإنها تبث بداخله الهدوء والسكينة. فأعماله نبع للحلم لا لليقظة، للخيال لا للعقلانية، وللروح قبل الجسد.
جدير بالذكر أن الدسوقي حصل على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة من جامعة حلوان في القاهرة 1992، ودرجة الماجستير في موضوع "مدرسة لندن والتصوير البريطاني منذ عام 1945 في عام 1997، كما حصل علي الدكتوراه عن "ديناميكية التصوير" عام 2003، وقد عرضت أعماله وعلى نطاق واسع في كل من الشرق الأوسط وأوروبا بما في ذلك معرض بوشيهري في الكويت 2012، ومعرض "أم كلثوم” في معهد العالم العربي في باريس 2008، وفي كازا عربي في مدريد 2014، وتوجد أعماله ضمن مقتنيات مجموعات عدة منها المتحف المصري للفن الحديث والمتحف العربي للفن المعاصر في قطر.
