رائحة الفم والنفس لطفلك يكمن أن يكون لها عواقب صحية مريرة، ومؤشرا على إمكانية الإصابة بمرض السكر النوع الأول بين الأطفال، فقد لاحظ الباحثون وجود ارتباط بين علامة كيميائية بالرائحة الحلوة (الأسيتون) في التنفس مع تراكم المواد الكيميائية الضارة المحتملة (الكيتونات في الدم التي تتراكم عند مستويات إنسولين منخفضة).
وقال الباحث المشارك في الأبحاث جوس هانكوك بجامعة "أوكسفورد" البريطانية "إن الاختبار الحالى لمرض السكر يتطلب فحص الدم الذي يمكن أن يكون مؤلما للأطفال".
وترتبط هذه النتائج بين زيادة مستوى التنفس الأسيتون مع زيادة مستويات الكيتونات الضارة في الدم، ويمكن أن يلهم تطوير جهاز للتشخيص لتحديد الأطفال الذين يعانون من مرض السكر الجديد قبل بداية الحمض الكيتونى السكرى (DKA)، ويحدث الحمض الكيتونى السكرى (DKA) عند حدوث نقص حاد في الأنسولين، وهو ما يعنى عدم قدرة الجسم على استخدام الجلوكوز للتوليد الطاقة، حيث يبدأ في تحطيم الدهون بدلا من ذلك.
والمركبات العضوية تسمى "الكيتونات" هي من قبل المنتج من انهيار الدهون، وفى حال تركها لحالها يمكن أن تسبب حموضة الجسم، و"الأسيتون" يعد أحد المواد المنتجة في تطوير الحمض الكيتونى السكرى (DKA)، وعادة ما يتم التخلص منه من خلال التنفس.
وقال الباحث المشارك في الأبحاث جوس هانكوك بجامعة "أوكسفورد" البريطانية "إن الاختبار الحالى لمرض السكر يتطلب فحص الدم الذي يمكن أن يكون مؤلما للأطفال".
وترتبط هذه النتائج بين زيادة مستوى التنفس الأسيتون مع زيادة مستويات الكيتونات الضارة في الدم، ويمكن أن يلهم تطوير جهاز للتشخيص لتحديد الأطفال الذين يعانون من مرض السكر الجديد قبل بداية الحمض الكيتونى السكرى (DKA)، ويحدث الحمض الكيتونى السكرى (DKA) عند حدوث نقص حاد في الأنسولين، وهو ما يعنى عدم قدرة الجسم على استخدام الجلوكوز للتوليد الطاقة، حيث يبدأ في تحطيم الدهون بدلا من ذلك.
والمركبات العضوية تسمى "الكيتونات" هي من قبل المنتج من انهيار الدهون، وفى حال تركها لحالها يمكن أن تسبب حموضة الجسم، و"الأسيتون" يعد أحد المواد المنتجة في تطوير الحمض الكيتونى السكرى (DKA)، وعادة ما يتم التخلص منه من خلال التنفس.
