تشهد محافظة جنوب سيناء حالة من الاستنفار الأمني وتشديدات على المداخل الحدودية للمحافظة، والمنشآت الحيوية والأمنية، ودور العبادة، بوضع الحواجز الحديدية أمامها وتغيير حركة السير لطرق فرعية أخرى، وتعزيز سيارات تأمين الطرق بضباط وقوات خاصة بالتعاون مع القوات المسلحة كل 30 كيلو مترا بداية من مدينة رأس سدر حتى مدينة طابا.
فيما تنتشر الأكمنة الثابتة والمتحركة والحملات الأمنية والتمشيطية المستمرة وخاصة في المناطق الجبلية الوعرة، والتي أسفرت عن ضبط عشرات الأطنان من المخدرات واستعادة عشرات السيارت المسروقة والمبلغ بسرقتها وإلقاء القبض على العشرات من تجار المخدرات، وتأمين المداخل الحدودية للمحافظة، والمنشآت الحيوية والأمنية، ودور العبادة، بوضع الحواجز الحديدية أمامها وتغير حركة السير لطرق فرعية أخرى.
من جانبه أكد اللواء حاتم أمين، مدير أمن جنوب سيناء، في تصريحات خاصة لــ"البوابة نيوز"، اليوم الأربعاء، قدرة الأجهزة الأمنية بالمحافظة على التصدي بمنتهي القوة والحزم ووضع خطة أمنية محكمة لتأمين كافة المنشآت العامة والخاصة ضد أي محاولة من عناصر جماعة "الإخوان" الإرهابية لإحداث أي أعمال عنف أو شغب في مظاهرات 28 نوفمبر التي دعت إليها ما أطلقت على نفسها الجبهة السلفية وجماعة الإخوان الارهابية.
وكشف مدير أمن جنوب سيناء، أنه تم التنسيق بين المديرية وقائد الجيش الثالث الميداني اللواء أ.ح أسامة عسكر، لغلق أحد المدقات المهمة التابعة لمدينة سانت كاترين والرابط بين المحافظة ووسط سيناء، لمنع تسلل أي عناصر إرهابية أو تخريبية، مشيرا إلى أن سلاح المهندسين العسكريين فجر المدق، وهناك تأمين على جميع المدقات الجبلية بالتعاون مع أهالينا البدو الشرفاء الذين يقومون على حراسة المدقات والإبلاغ عن أي أشخاص غرباء عن المنطقة.
وأوضح مدير الأمن، أن هناك تمركزات أمنية على الطريق الرئيسي لقرية وادي "فيران" وطور سيناء ومدينة سانت كاترين بجانب نقطة تفتيش داخل المدقات الجبلية لبسط قبضة الأمن، حيث تسير الأمور على ما يرام ولا يوجد ما يعكر صفوها وبالمثل تمركزات أمنية في كل ميادين مدن المحافظة، فضلا عن تأمين كل المنشآت الحيوية بالتعاون مع القوات المسلحة والأمن المركزي.
وأضاف، أن الأجهزة الأمنية عززت من قواتها وتواجدها بمحيط مديرية الأمن وأقسام الشرطة وديوان عام المحافظة وأغلقت كافة الطرق المؤدية لهم.
فيما أعلن مدير الأمن، أنه تم فتح طريق وادي فيران المؤدي إلى مدينة سانت كاترين بعد غلقه منذ ثورة 25 يناير.
فيما تنتشر الأكمنة الثابتة والمتحركة والحملات الأمنية والتمشيطية المستمرة وخاصة في المناطق الجبلية الوعرة، والتي أسفرت عن ضبط عشرات الأطنان من المخدرات واستعادة عشرات السيارت المسروقة والمبلغ بسرقتها وإلقاء القبض على العشرات من تجار المخدرات، وتأمين المداخل الحدودية للمحافظة، والمنشآت الحيوية والأمنية، ودور العبادة، بوضع الحواجز الحديدية أمامها وتغير حركة السير لطرق فرعية أخرى.
من جانبه أكد اللواء حاتم أمين، مدير أمن جنوب سيناء، في تصريحات خاصة لــ"البوابة نيوز"، اليوم الأربعاء، قدرة الأجهزة الأمنية بالمحافظة على التصدي بمنتهي القوة والحزم ووضع خطة أمنية محكمة لتأمين كافة المنشآت العامة والخاصة ضد أي محاولة من عناصر جماعة "الإخوان" الإرهابية لإحداث أي أعمال عنف أو شغب في مظاهرات 28 نوفمبر التي دعت إليها ما أطلقت على نفسها الجبهة السلفية وجماعة الإخوان الارهابية.
وكشف مدير أمن جنوب سيناء، أنه تم التنسيق بين المديرية وقائد الجيش الثالث الميداني اللواء أ.ح أسامة عسكر، لغلق أحد المدقات المهمة التابعة لمدينة سانت كاترين والرابط بين المحافظة ووسط سيناء، لمنع تسلل أي عناصر إرهابية أو تخريبية، مشيرا إلى أن سلاح المهندسين العسكريين فجر المدق، وهناك تأمين على جميع المدقات الجبلية بالتعاون مع أهالينا البدو الشرفاء الذين يقومون على حراسة المدقات والإبلاغ عن أي أشخاص غرباء عن المنطقة.
وأوضح مدير الأمن، أن هناك تمركزات أمنية على الطريق الرئيسي لقرية وادي "فيران" وطور سيناء ومدينة سانت كاترين بجانب نقطة تفتيش داخل المدقات الجبلية لبسط قبضة الأمن، حيث تسير الأمور على ما يرام ولا يوجد ما يعكر صفوها وبالمثل تمركزات أمنية في كل ميادين مدن المحافظة، فضلا عن تأمين كل المنشآت الحيوية بالتعاون مع القوات المسلحة والأمن المركزي.
وأضاف، أن الأجهزة الأمنية عززت من قواتها وتواجدها بمحيط مديرية الأمن وأقسام الشرطة وديوان عام المحافظة وأغلقت كافة الطرق المؤدية لهم.
فيما أعلن مدير الأمن، أنه تم فتح طريق وادي فيران المؤدي إلى مدينة سانت كاترين بعد غلقه منذ ثورة 25 يناير.
