يوقع خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة، والدكتور السيد عبد الخالق، وزير التعليم العالي، اليوم الاثنين، بروتوكول تعاون بين الوزارتين لتفعيل الشراكة في إعداد استراتيجية لمجموعة من البرامج والأنشطة الشبابية المتنوعة، لتفعيل القدرات الشبابية وتعظيم الاستفادة من طاقات الشباب، وذلك على مسرح وزارة الشباب والرياضة في تمام الواحدة والنصف ظهرًا.
وتشمل الاستراتيجية تنفيذ مجموعة من البرامج والأنشطة الشبابية في المجالات الثقافية والسياسية والفنية والرياضية، والتي تعمل على تهيئة البيئة الجامعية والمجتمعية السلمية، من خلال التكامل وتضافر الجهود بين الوزارتين، فضلًا عن البرامج والأنشطة الطلابية المتنوعة الهادفة إلى تفعيل القدرات الشبابية، وتعظيم الاستفادة من الأوقات الحرة لديهم فيما يعود النفع على البيئة المحيطة والمجتمع، وإتاحة المنشآت الجامعية والشبابية لتنفيذ تلك الأنشطة والبرامج.
وتتضمن نقاط الاتفاقية تنفيذ أنشطة وبرامج ومشروعات شبابية مشتركة، وأنشطة تفعيل المشاركة السياسية للشباب، بجانب الرحلات التثقيفية لتعريف الشباب بالمشروعات القومية الكبرى، وتنفيذ معسكرات صيفية وشتوية.
كما يطرح البروتوكول تفاصيل التعاون بين الطرفين لتنفيذ صالونات ثقافية واحتفالات أكاديمية وفنية، وتكوين منتخب من شباب الجامعات كسفراء لتمثيل الشباب في الحوارات واللقاءات المجتمعية لطرح الرؤى والأفكار نحو القضايا والمشاكل القومية وطرح الحلول والمعالجة، وتأهيل هؤلاء الشباب بالشكل الذي يضمن قيامهم بتلك المهام على الوجه الأكمل.
وتشمل الاستراتيجية تنفيذ مجموعة من البرامج والأنشطة الشبابية في المجالات الثقافية والسياسية والفنية والرياضية، والتي تعمل على تهيئة البيئة الجامعية والمجتمعية السلمية، من خلال التكامل وتضافر الجهود بين الوزارتين، فضلًا عن البرامج والأنشطة الطلابية المتنوعة الهادفة إلى تفعيل القدرات الشبابية، وتعظيم الاستفادة من الأوقات الحرة لديهم فيما يعود النفع على البيئة المحيطة والمجتمع، وإتاحة المنشآت الجامعية والشبابية لتنفيذ تلك الأنشطة والبرامج.
وتتضمن نقاط الاتفاقية تنفيذ أنشطة وبرامج ومشروعات شبابية مشتركة، وأنشطة تفعيل المشاركة السياسية للشباب، بجانب الرحلات التثقيفية لتعريف الشباب بالمشروعات القومية الكبرى، وتنفيذ معسكرات صيفية وشتوية.
كما يطرح البروتوكول تفاصيل التعاون بين الطرفين لتنفيذ صالونات ثقافية واحتفالات أكاديمية وفنية، وتكوين منتخب من شباب الجامعات كسفراء لتمثيل الشباب في الحوارات واللقاءات المجتمعية لطرح الرؤى والأفكار نحو القضايا والمشاكل القومية وطرح الحلول والمعالجة، وتأهيل هؤلاء الشباب بالشكل الذي يضمن قيامهم بتلك المهام على الوجه الأكمل.