ألا لعنةُ الله عليكم.. ألا سَخطُ الله عليكم.. تهدِّدون مصر وتتجرأون على توعُّد جيشها وشعبها ومؤسساتها! فلتذهبوا للجحيم.. هل تعتقدون أننا نخشاكم أو نهابكم؟! مصر مقبرة الغزاة يا من لا تفقهون التاريخ، ولم تقرأوا شيئا عن مصر وجندها وشعبها تتحدثون باسم الدين فلتبحثوا كم مرَّة تم ذكرها فى الكتب السماوية لفظاً وإشارة وأين تجلَّى الله لنبيه موسى وكلَّمه.. شعب مصر الوحيد الذي لم يستطع أي مستعمر أن يصبغه بصبغته، بل هو من فعل ذلك بالمستعمر.. فلينضم لكم من ينضم أبناء بيت المقدس أو الشيطان.. فمصر بشعبها وجيشها وشرطتها لكم بالمرصاد.. ولن أقول لكم إن لحمَنا مر، لا، بل مسموم، فنحن أهل الحق والأرض نحن شعب مصر نكون في الأزمات على قلب رجل واحد برجاله ونسائِه وشيوخه.
ونساء مصر اللاتي تعتقدون أنكم ستبيعهُن في أسواق نخاستكم أو تقيدوهُن بالأغلال أو تتخيلون أن تطالَهُن أياديكم النجِسة.. فأنتم حقا جهلاء وأغبياء لأنه -لا قدَّر الله، وأبدا لن يحدث بإذن الله– ستكون كل واحدة منهن ريحانة مصر فعلا وحقا وصدقا.. إن نساء مصر قُمْنَ بغلّي الزيت والمياه وسكبها على جنود الاحتلال وقاومْن الاحتلال بشراسة.. نساء مصر دورهن عظيم فى إنقاذ مصر، فلا تستهينوا بقدراتهن.
تتوعدون مصر وفيها خير أجناد الأرض (جيش، وشرطة) وهم في رباط إلى يوم الدين، يأكلونكم أحياء بأسنانهم فهم أسود شجعان،.. وتحاولون ترهيب شعب عظيم بأفعال صبيانية، فاحذروا غضبة هذا الشعب، احذروه "واللِّى يحضَّر العفريت فإما يعرف يصرِفه أو يتحمل أذاه" فلا تُخْرِجوا المارد لأنه سوف يسحقكم سحقاً أنتم وأذنابكم في الداخل والخارج ولا تستقووا بأمريكا وإسرائيل من صنعكم واستخرجكم من رحم الإخوان الشياطين، وقاموا بتدريب قائدكم فجميعكم سواء والغبي من ينخدع بالمسميات واختلافها (سلفيين، وإخوان، وداعش، وجبهة سلفية، أبناء بيت المقدس وسلفية جهادية، وجبهة النصرة، وتبليغ ودعوة، أجناد مصر، وتكفير وهجرة.. إلخ) أنتم فكر ومُعتقد واحد نشأتم وتربيتم على فكر وهَّابي متطرف عقيم، إرهابي متخلف.. فأمريكا وإسرائيل ليس لديهم سوى مصالحهم فَهُم من صنعكم وهم أول من يتخلَّي عنكم بل سيسلمونكم "تسليم أهالي"، وهم من فضحوكم وقاموا بتصوير أحدكم ينكح حمارا، والإحتمال المؤكد بعد تنفيذ مآربهم ومخططاتهم أنهم سوف يقتلونكم حتى لا تفشوا سرهم كما فعلوا بتنظيم القاعدة وأسامة بن لادن (فعلا الجهل بالتاريخ) فأنتم نسخة مكررة سيتم حرقها قريبا بإذن الله.
تذبحون الرجال وتستبيحون النساء تأسِروهن وتتخذوهن سبايا تبيعون فيهن وتشترون وكأنهن جوارٍ في سوق نخاستكم الملعون وقد كرَّمهن الله ورسوله.. فحقاً ما أكرمهُن إلا كريم وما أهانهُن إلا لئيم.. ألا لعنة الله عليكم.. بأي دين تتمسحون؟!.. وتدَّعون كذباً وعلى طغيانكم وبغيكُم تُصِرون ؟!.. والدين منكم براء.. فأي دين وكل دين منكم براء.. الأديان جميعها تتبرأ من أفعالكم وأمثالكم.. والإنسانية بأكملها تَصُب لعنتها عليكم من قال إن قطفكم للرءوس وحصادكم لها بسيوفكم من الدين في شيء.. لا تراعون حُرمةً لميت وتلعبون الكرة برءوس البشر.. فإذا كان لذبح الحيوان منهج متَّبع.. فما بالكم بالإنسان؟! تقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بالحق!.. فمن الذي أعطاكم ذلك الصك والحق؟! قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه سمعت رسول الله (ص) يقول: " يأتي في آخر الزمان قوم حُدثاء الأسنان سُفهاء الأحلام يقولون من قول خير البريَّة يمْرِقون من الإسلام كما يمْرِق السهم من الرَمِيَّة لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة" والمعنى: يمْرِقون من الدين أى يخرجون عن تعاليمه الصحيحة كما يخرج السهم من الصيد (حُدثاء الأسنان) أي صبية حديثي العهد بالدين واحكامه ومقاصده الشرعية والتشريعية يتحدثون بالحديث فقط ويرددون القرآن كالببغاوات لايفقهُونه ولايتدبرونه هم خوارج هذا العصر المكفِّرين القاتلين يوجِّهون أسلحتهم لقومِهم وليس للأعداء وبالفعل ذلك ما يحدث مؤخرا.
لذا أولا، نداء لشعب مصر اتحدوا و(انصروا الله ينصُركم ويثبِت أقدامكم) كونوا خلف جيشكم وشرطتكم وقائدكم لا تجعلوا أحدا يحدث وقيعة بينكم أبداً.. أنتم الدرع الحصين، قوتكم في وحدتكم فأنتم أقوى شعب وأعظم شعب وإرادتكم من فولاذ لكم حضارة وتاريخ آلاف السنين ووقت الجد كلنا جيش لن يردعنا أحد.. جميعنا تحت الطلب وأرواحنا فداء لمصر فكلُنا زائلون وتبقى مصر.
ثانيا، أيها الداعشيون الأبالِسة سُحقاً وتباً لكم.. نهايتكم قريبة وذلك وعدُ الله للفاجرين الفاسقين الظالمين المعتدين الذين يتقوَّلون على الله ويَقْتُلون ويسفِكُون الدماء باسم الله بغير حق زوراً وبهتانا (إن الله لايُحِبُ المعتدين) (ألا إن وعد الله قريب) "ولا بد من يوم معلوم تترد فيه المظالم أبيض على كل مظلوم ..إسود على كل ظالم".
فأنتم قوم نخَّاسون أنجاس.. تغوصون في أوحال النخاسة والنجاسة.
وإياكم والمصريين إياكم والمصريين إياكم والمصريين.
إياكم ومصر.
ونساء مصر اللاتي تعتقدون أنكم ستبيعهُن في أسواق نخاستكم أو تقيدوهُن بالأغلال أو تتخيلون أن تطالَهُن أياديكم النجِسة.. فأنتم حقا جهلاء وأغبياء لأنه -لا قدَّر الله، وأبدا لن يحدث بإذن الله– ستكون كل واحدة منهن ريحانة مصر فعلا وحقا وصدقا.. إن نساء مصر قُمْنَ بغلّي الزيت والمياه وسكبها على جنود الاحتلال وقاومْن الاحتلال بشراسة.. نساء مصر دورهن عظيم فى إنقاذ مصر، فلا تستهينوا بقدراتهن.
تتوعدون مصر وفيها خير أجناد الأرض (جيش، وشرطة) وهم في رباط إلى يوم الدين، يأكلونكم أحياء بأسنانهم فهم أسود شجعان،.. وتحاولون ترهيب شعب عظيم بأفعال صبيانية، فاحذروا غضبة هذا الشعب، احذروه "واللِّى يحضَّر العفريت فإما يعرف يصرِفه أو يتحمل أذاه" فلا تُخْرِجوا المارد لأنه سوف يسحقكم سحقاً أنتم وأذنابكم في الداخل والخارج ولا تستقووا بأمريكا وإسرائيل من صنعكم واستخرجكم من رحم الإخوان الشياطين، وقاموا بتدريب قائدكم فجميعكم سواء والغبي من ينخدع بالمسميات واختلافها (سلفيين، وإخوان، وداعش، وجبهة سلفية، أبناء بيت المقدس وسلفية جهادية، وجبهة النصرة، وتبليغ ودعوة، أجناد مصر، وتكفير وهجرة.. إلخ) أنتم فكر ومُعتقد واحد نشأتم وتربيتم على فكر وهَّابي متطرف عقيم، إرهابي متخلف.. فأمريكا وإسرائيل ليس لديهم سوى مصالحهم فَهُم من صنعكم وهم أول من يتخلَّي عنكم بل سيسلمونكم "تسليم أهالي"، وهم من فضحوكم وقاموا بتصوير أحدكم ينكح حمارا، والإحتمال المؤكد بعد تنفيذ مآربهم ومخططاتهم أنهم سوف يقتلونكم حتى لا تفشوا سرهم كما فعلوا بتنظيم القاعدة وأسامة بن لادن (فعلا الجهل بالتاريخ) فأنتم نسخة مكررة سيتم حرقها قريبا بإذن الله.
تذبحون الرجال وتستبيحون النساء تأسِروهن وتتخذوهن سبايا تبيعون فيهن وتشترون وكأنهن جوارٍ في سوق نخاستكم الملعون وقد كرَّمهن الله ورسوله.. فحقاً ما أكرمهُن إلا كريم وما أهانهُن إلا لئيم.. ألا لعنة الله عليكم.. بأي دين تتمسحون؟!.. وتدَّعون كذباً وعلى طغيانكم وبغيكُم تُصِرون ؟!.. والدين منكم براء.. فأي دين وكل دين منكم براء.. الأديان جميعها تتبرأ من أفعالكم وأمثالكم.. والإنسانية بأكملها تَصُب لعنتها عليكم من قال إن قطفكم للرءوس وحصادكم لها بسيوفكم من الدين في شيء.. لا تراعون حُرمةً لميت وتلعبون الكرة برءوس البشر.. فإذا كان لذبح الحيوان منهج متَّبع.. فما بالكم بالإنسان؟! تقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بالحق!.. فمن الذي أعطاكم ذلك الصك والحق؟! قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه سمعت رسول الله (ص) يقول: " يأتي في آخر الزمان قوم حُدثاء الأسنان سُفهاء الأحلام يقولون من قول خير البريَّة يمْرِقون من الإسلام كما يمْرِق السهم من الرَمِيَّة لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة" والمعنى: يمْرِقون من الدين أى يخرجون عن تعاليمه الصحيحة كما يخرج السهم من الصيد (حُدثاء الأسنان) أي صبية حديثي العهد بالدين واحكامه ومقاصده الشرعية والتشريعية يتحدثون بالحديث فقط ويرددون القرآن كالببغاوات لايفقهُونه ولايتدبرونه هم خوارج هذا العصر المكفِّرين القاتلين يوجِّهون أسلحتهم لقومِهم وليس للأعداء وبالفعل ذلك ما يحدث مؤخرا.
لذا أولا، نداء لشعب مصر اتحدوا و(انصروا الله ينصُركم ويثبِت أقدامكم) كونوا خلف جيشكم وشرطتكم وقائدكم لا تجعلوا أحدا يحدث وقيعة بينكم أبداً.. أنتم الدرع الحصين، قوتكم في وحدتكم فأنتم أقوى شعب وأعظم شعب وإرادتكم من فولاذ لكم حضارة وتاريخ آلاف السنين ووقت الجد كلنا جيش لن يردعنا أحد.. جميعنا تحت الطلب وأرواحنا فداء لمصر فكلُنا زائلون وتبقى مصر.
ثانيا، أيها الداعشيون الأبالِسة سُحقاً وتباً لكم.. نهايتكم قريبة وذلك وعدُ الله للفاجرين الفاسقين الظالمين المعتدين الذين يتقوَّلون على الله ويَقْتُلون ويسفِكُون الدماء باسم الله بغير حق زوراً وبهتانا (إن الله لايُحِبُ المعتدين) (ألا إن وعد الله قريب) "ولا بد من يوم معلوم تترد فيه المظالم أبيض على كل مظلوم ..إسود على كل ظالم".
فأنتم قوم نخَّاسون أنجاس.. تغوصون في أوحال النخاسة والنجاسة.
وإياكم والمصريين إياكم والمصريين إياكم والمصريين.
إياكم ومصر.