أكد الدكتور ناجح إبراهيم منظر الجماعة الإسلامية أن هناك أسبابًا عديدة تحول دون نجاح دعوة الجبهة السلفية لما سمته انتفاضة الشباب المسلم منها أن الجبهة ليس لها وجود مؤثر على الأرض وأنشطتها محدودة وتنحصر في محافظة الدقهلية وهي تختلف عن سلفية الإسكندرية وسلفية محمد حسان بل هي تميل للصدام مع الدولة شأنها شأن سلفية القاهرة.
وانتقد إبراهيم صدور مثل هذه الدعوات من أشخاص يعيشون في الخارج في إشارة غير مباشرة للدكتور خالد سعيد، آمنين على أنفسهم وأسرهم ويحرضون الشباب على مواجهة السلطة موجهًا تساؤلاته لماذا لا تبقون بالداخل وتكملون مع المكملين وتحتشدون مع المحتشدين؟.
واعتبر أن عدم وجود هدف واضح من الدعوة لهذه الانتفاضة يجعلها تحمل بذور الفشل فإذا كان هدفها عودة مرسي فمرسي لن يعود وإذا كان هدفها إسقاط الدولة فهي لن تسقط فقبلها كانت هناك محاولات أقوى ولم تحقق شيئًا.
وانتقد إبراهيم صدور مثل هذه الدعوات من أشخاص يعيشون في الخارج في إشارة غير مباشرة للدكتور خالد سعيد، آمنين على أنفسهم وأسرهم ويحرضون الشباب على مواجهة السلطة موجهًا تساؤلاته لماذا لا تبقون بالداخل وتكملون مع المكملين وتحتشدون مع المحتشدين؟.
واعتبر أن عدم وجود هدف واضح من الدعوة لهذه الانتفاضة يجعلها تحمل بذور الفشل فإذا كان هدفها عودة مرسي فمرسي لن يعود وإذا كان هدفها إسقاط الدولة فهي لن تسقط فقبلها كانت هناك محاولات أقوى ولم تحقق شيئًا.