عاد إلى القاهرة، مساء أمس الأربعاء، وزير الخارجية سامح شكري، بعد جولة استغرقت 4 أيام، زار خلالها إنجلترا وقبرص والتقى بنظيره البريطاني فيليب هاموند، والرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، كما التقى نظيره القبرصي إيوانيس كاسوليدس، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية اليونان إيفانجيلوس فينيزيلوس.
وبحث شكري خلال لقائه بنظيره البريطاني، الأوضاع في ليبيا، ودعم المؤسسات الشرعية في ليبيا وبصفة خاصة مجلس النواب والحكومة التي أقرها المجلس، بالإضافة إلى التطورات في سوريا وتأكيد أهمية الحل السياسي وكذلك الأوضاع في العراق.
كما بحث شكري مع الرئيس القبرصي مجموعة من القضايا المتعلقة ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون الثنائي، كما تم بحث المشكلات الإقليمية المختلفة المتعلقة بالوضع في ليبيا والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والتطورات في العراق والمشاركة المتبادلة في التحالف ضد تنظيم "داعش" الإرهابي.
وقد عقد شكري اجتماعًا ثلاثيًا في العاصمة القبرصية نيقوسيا مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية اليونان، ووزير الخارجية القبرصي في إطار الجولة الثالثة من الاجتماعات الوزارية الثلاثية بين اليونان ومصر وقبرص، والتي تم إطلاقها في نوفمبر من العام الماضي، كما يأتي الاجتماع في إطار الإعداد للقمة الرئاسية "المصرية- القبرصية- اليونانية" التي تعقد بالقاهرة في نوفمبر القادم.
وبحث شكري خلال لقائه بنظيره البريطاني، الأوضاع في ليبيا، ودعم المؤسسات الشرعية في ليبيا وبصفة خاصة مجلس النواب والحكومة التي أقرها المجلس، بالإضافة إلى التطورات في سوريا وتأكيد أهمية الحل السياسي وكذلك الأوضاع في العراق.
كما بحث شكري مع الرئيس القبرصي مجموعة من القضايا المتعلقة ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون الثنائي، كما تم بحث المشكلات الإقليمية المختلفة المتعلقة بالوضع في ليبيا والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والتطورات في العراق والمشاركة المتبادلة في التحالف ضد تنظيم "داعش" الإرهابي.
وقد عقد شكري اجتماعًا ثلاثيًا في العاصمة القبرصية نيقوسيا مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية اليونان، ووزير الخارجية القبرصي في إطار الجولة الثالثة من الاجتماعات الوزارية الثلاثية بين اليونان ومصر وقبرص، والتي تم إطلاقها في نوفمبر من العام الماضي، كما يأتي الاجتماع في إطار الإعداد للقمة الرئاسية "المصرية- القبرصية- اليونانية" التي تعقد بالقاهرة في نوفمبر القادم.
