أكد الكابتن عبد الحميد بسيوني، المدير الفني لفريق كرة القدم بنادي حرس الحدود، أن مباراة الأهلي والإسماعيلي مساء أمس ضمن منافسات الدوري الممتاز، تعتبر قمة خاصة ينتظرها النجوم والجماهير بفارغ الصبر، لأنها منذ الزمن البعيد تجمع بين العديد من النجوم يبحثون عن الفوز والثلاث نقاط.
وقال بسيونى في تصريح مساء أمس المباراة، إن المباراة جاءت قوية ومثيرة عامرة بالكفاح والندية وتقاسم الفريقان الشوطين تفوق الإسماعيلي في الشوط الأول، وأضاع مهاجمه جون أنطوي فرصة خطيرة كان من الممكن أن تغير شكل المباراة وتفوق الأهلي في الشوط الثاني، وأضاع نجومه أكثر من فرصة خطيرة. ولابد أن نشيد بالحارسين والدفاع في الفريقين وخاصة عصام الحضري الحارس الدولي المخضرم الذي كان سدًا منيعًا.
وبالنسبة لفريق الزمالك أوضح أن الفريق يمر بمرحلة جديدة ويضم مجموعة مميزة من النجوم وأرى من وجهه نظرى أن الجهاز الفنى لابد أن يستغل النجوم المميزين بالسرعة العالية والانطلاقات من على الاجناب ومن الأفضل أن يلعب بأسلوب 4-2 -3 -1.. وأكد على أن الفريق يحتاج إلى الهدوء والصبر وأن تبتعد الإدارة عن الجهاز الفنى وتحاسبه في نهاية الموسم.
عبد الحميد بسيوني من مواليد محافظة كفر الشيخ وقد لعب لفريق كفر الشيخ بالدرجة الثانية وتألق في مركز رأس الحربة وانضم لنادي الزمالك في صيف 1997 وفي أول موسم في صفوف نادي الزمالك بالدوري الممتاز فاجأ الجميع وحجز مركز أساسي بفريق الزمالك وحصل على لقب هداف الدوري برصيد 15 هدفاُ وذلك بموسم 19971998.
واستمر بسيوني أحد الأسماء المهمة بالقلعة البيضاء وحقق 4 بطولات مختلفة مع الفريق وهي بطولة الدوري المصري عام 20002001 وبطولة الكأس في 1998 بالإضافة البطولة الأفروآسيوية للأندية 1998 وكأس أفريقيا لأبطال الكؤوس 19992000 وسجل فيها بسيوني 5 أهداف كان أهمها بمباراة النهائي أمام كانون ياوندي الكاميروني.
انتقل بسيوني إلى فريق الإسماعيلي وليلعب مع مجموعة مميزة من اللاعبين أمثال محمد بركات وإسلام الشاطر وعمرو فهيم وجون أوتاكا وحقق فريق الدراويش بطولة الدوري المصري وانتزعها من بين أنياب الأهلي والزمالك في منافسة ثلاثية موسم 20012002.
وأحرز بسيوني مع الدراويش 21 من الأهداف في موسمين فقط بالدوري المحلي وهدف أفريقي ضد كايزر تشيفز الجنوب أفريقي.
ورغم ذلك استغنت إدارة الدراويش عن المهاجم القدير وضحت به مثل إدارة نادي الزمالك ليختاره حلمي طولان المدير الفني لفريق حرس الحدود الصاعد للدوري المصري حديثاُ في عام 2003 ليصبح ضمن فريقه ويقوده بخبرته ليصبح أحد الفرق القوية بالدوري المصري.
ولعب بسيوني لستة مواسم رفقة فريق حرس الحدود أحرز فيها 30 هدف وحمل شارة القيادة.. وتم تكريم بسيوني من الاتحاد الدولي لكرة القدم في عام 1999 لتحطيمه الرقم القياسي وتسجيله 3 أهداف في 117 ثانية مع منتخب مصر ضد نامبيا في تصفيات كأس العالم 2002.
أقيمت مباراة اعتزاله يوم 22 يناير 2010 على ملعب السكة الحديد في مدينة نصر بين فريقي الزمالك وحرس الحدود وانتهت بفوز الزمالك بهدف نظيف أحرزه علاء على وشارك عبد الحميد بسيوني في اللقاء مع فريق حرس الحدود وارتدى طاقم أصفر اللون بعد أن ساهم في الفوز بأربع بطولات لكأس العالم العسكري وبطولتي أفريقيا وحصل على لقب هداف كأس العالم العسكري 2001. وأحرز 71 من الأهداف في بطولة الدوري المصري الممتاز و13 هدف ببطولات أفريقيا.
وقال بسيونى في تصريح مساء أمس المباراة، إن المباراة جاءت قوية ومثيرة عامرة بالكفاح والندية وتقاسم الفريقان الشوطين تفوق الإسماعيلي في الشوط الأول، وأضاع مهاجمه جون أنطوي فرصة خطيرة كان من الممكن أن تغير شكل المباراة وتفوق الأهلي في الشوط الثاني، وأضاع نجومه أكثر من فرصة خطيرة. ولابد أن نشيد بالحارسين والدفاع في الفريقين وخاصة عصام الحضري الحارس الدولي المخضرم الذي كان سدًا منيعًا.
وبالنسبة لفريق الزمالك أوضح أن الفريق يمر بمرحلة جديدة ويضم مجموعة مميزة من النجوم وأرى من وجهه نظرى أن الجهاز الفنى لابد أن يستغل النجوم المميزين بالسرعة العالية والانطلاقات من على الاجناب ومن الأفضل أن يلعب بأسلوب 4-2 -3 -1.. وأكد على أن الفريق يحتاج إلى الهدوء والصبر وأن تبتعد الإدارة عن الجهاز الفنى وتحاسبه في نهاية الموسم.
عبد الحميد بسيوني من مواليد محافظة كفر الشيخ وقد لعب لفريق كفر الشيخ بالدرجة الثانية وتألق في مركز رأس الحربة وانضم لنادي الزمالك في صيف 1997 وفي أول موسم في صفوف نادي الزمالك بالدوري الممتاز فاجأ الجميع وحجز مركز أساسي بفريق الزمالك وحصل على لقب هداف الدوري برصيد 15 هدفاُ وذلك بموسم 19971998.
واستمر بسيوني أحد الأسماء المهمة بالقلعة البيضاء وحقق 4 بطولات مختلفة مع الفريق وهي بطولة الدوري المصري عام 20002001 وبطولة الكأس في 1998 بالإضافة البطولة الأفروآسيوية للأندية 1998 وكأس أفريقيا لأبطال الكؤوس 19992000 وسجل فيها بسيوني 5 أهداف كان أهمها بمباراة النهائي أمام كانون ياوندي الكاميروني.
انتقل بسيوني إلى فريق الإسماعيلي وليلعب مع مجموعة مميزة من اللاعبين أمثال محمد بركات وإسلام الشاطر وعمرو فهيم وجون أوتاكا وحقق فريق الدراويش بطولة الدوري المصري وانتزعها من بين أنياب الأهلي والزمالك في منافسة ثلاثية موسم 20012002.
وأحرز بسيوني مع الدراويش 21 من الأهداف في موسمين فقط بالدوري المحلي وهدف أفريقي ضد كايزر تشيفز الجنوب أفريقي.
ورغم ذلك استغنت إدارة الدراويش عن المهاجم القدير وضحت به مثل إدارة نادي الزمالك ليختاره حلمي طولان المدير الفني لفريق حرس الحدود الصاعد للدوري المصري حديثاُ في عام 2003 ليصبح ضمن فريقه ويقوده بخبرته ليصبح أحد الفرق القوية بالدوري المصري.
ولعب بسيوني لستة مواسم رفقة فريق حرس الحدود أحرز فيها 30 هدف وحمل شارة القيادة.. وتم تكريم بسيوني من الاتحاد الدولي لكرة القدم في عام 1999 لتحطيمه الرقم القياسي وتسجيله 3 أهداف في 117 ثانية مع منتخب مصر ضد نامبيا في تصفيات كأس العالم 2002.
أقيمت مباراة اعتزاله يوم 22 يناير 2010 على ملعب السكة الحديد في مدينة نصر بين فريقي الزمالك وحرس الحدود وانتهت بفوز الزمالك بهدف نظيف أحرزه علاء على وشارك عبد الحميد بسيوني في اللقاء مع فريق حرس الحدود وارتدى طاقم أصفر اللون بعد أن ساهم في الفوز بأربع بطولات لكأس العالم العسكري وبطولتي أفريقيا وحصل على لقب هداف كأس العالم العسكري 2001. وأحرز 71 من الأهداف في بطولة الدوري المصري الممتاز و13 هدف ببطولات أفريقيا.
