تعقد لجنة تحكيم "جائزة المرأة العربية في العلوم والتكنولوجيا من أجل التنمية" دورتها الثانية يوم ٢٤ سبتمبر الحالي بمقر منظمة المرأة العربية بالقاهرة برئاسة الوزيرة بسيمة الحقاوي، وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية المغربية، وعضو المجلس التنفيذي للمنظمة عن المملكة، وذلك لاختيار الفائزين بالجائزة من بين ٥٠ متسابقًا من ثماني دول عربية مستوفين لشروط الحصول على الجائزة.
ويعقد الاجتماع الذي يستمر على مدى يومين، لمناقشة وتحكيم الأعمال المتقدمة للفوز بجائزة المرأة العربية في العلوم والتكنولوجيا من أجل التنمية، والتي تقدمها المنظمة بصفة دورية كل ثلاث سنوات، وتقدم جائزة هذا العام في ثلاثة مجالات هي العلوم الطبيعية والعلوم الرياضية والعلوم البينية، التي تخصص للباحثات العربيات المهاجرات اللاتي لهن إنتاج علمي يخدم المنطقة العربية.
وتهدف الجائزة إلى تعريف المجتمع العربي والدولي بالنساء العربيات البارزات اللاتي قدمن إسهامات قيمة في مجال العلوم والتكنولوجيا، وكذا تشجيع الباحثات العربيات سواء داخل الوطن العربي أو في بلاد المهجر على خدمة مجتمعاتهن العربية.
جدير بالذكر، أن هذه الجائزة التي تمنح كل ثلاث سنوات، وقدمت في دورتها الأولى عام 2007 ووزعت في المؤتمر الثاني لمنظمة المرأة العربية، الذي عقد بالإمارات في عام 2008 برئاسة الشيخة فاطمة بنت مبارك قرينة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تفضلت بالتبرع بقيمة هذه الجائزة، فيما قدمت الجائزة في دورتها الثانية عام 2011، ووزعت على هامش أعمال الاجتماع الخامس للمجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية الذي عقد بالجزائر في فبراير 2012.
ويعقد الاجتماع الذي يستمر على مدى يومين، لمناقشة وتحكيم الأعمال المتقدمة للفوز بجائزة المرأة العربية في العلوم والتكنولوجيا من أجل التنمية، والتي تقدمها المنظمة بصفة دورية كل ثلاث سنوات، وتقدم جائزة هذا العام في ثلاثة مجالات هي العلوم الطبيعية والعلوم الرياضية والعلوم البينية، التي تخصص للباحثات العربيات المهاجرات اللاتي لهن إنتاج علمي يخدم المنطقة العربية.
وتهدف الجائزة إلى تعريف المجتمع العربي والدولي بالنساء العربيات البارزات اللاتي قدمن إسهامات قيمة في مجال العلوم والتكنولوجيا، وكذا تشجيع الباحثات العربيات سواء داخل الوطن العربي أو في بلاد المهجر على خدمة مجتمعاتهن العربية.
جدير بالذكر، أن هذه الجائزة التي تمنح كل ثلاث سنوات، وقدمت في دورتها الأولى عام 2007 ووزعت في المؤتمر الثاني لمنظمة المرأة العربية، الذي عقد بالإمارات في عام 2008 برئاسة الشيخة فاطمة بنت مبارك قرينة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تفضلت بالتبرع بقيمة هذه الجائزة، فيما قدمت الجائزة في دورتها الثانية عام 2011، ووزعت على هامش أعمال الاجتماع الخامس للمجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية الذي عقد بالجزائر في فبراير 2012.
