عملية ميونخ هي عملية احتجاز رهائن إسرائيليين حدثت أثناء دورة الأوليمبياد الصيفية المقامة في ميونخ في ألمانيا من 5 إلى 6 سبتمبر سنة 1972 نفذتها منظمة أيلول الأسود وكان مطلبهم الإفراج عن 236 معتقلاً في السجون الإسرائيلية معظمهم من العرب، بالإضافة إلى كوزو أوكاموتو من الجيش الأحمر الياباني. انتهت العملية بمقتل 11 رياضياً إسرائيلياً و5 من منفذى العملية الفلسطينيين وشرطي وطيار مروحية ألمانيين.
وقد أطلقت ألمانيا سراح الفلسطينيين الثلاثة الناجين في 29 أكتوبر سنة 1972 إثر عملية خطف لطائرة تعود لشركة لوفتهانزا الألمانية كانت متوجهة من بيروت إلى ألمانية الاتحادية.
في رد على العملية، خططت إسرائيل ونفذت عمليات اغتيال لعدد من الأفراد الذي قيل إنهم كانوا مسؤولين عن العملية، وبالرغم من الاعتقاد السائد بأن اثنين من منفذي العملية الناجين الثلاثة قتلوا كجزء من العملية الانتقامية، فإن بعض الدلائل الحديثة تشير إلى عكس ذلك.
وكتب سيمون رييف أن عملية ميونخ التاريخية كانت من أهم عمليات الصراع في العصر الحديث، وأنها "دفعت بالقضية الفلسطينية تحت الأضواء العالمية، لافتة الانتباه لعقود من الصراع في فلسطين، ومطلقة عهدا جديدا من المقاومة الدولية".
وقد أطلقت ألمانيا سراح الفلسطينيين الثلاثة الناجين في 29 أكتوبر سنة 1972 إثر عملية خطف لطائرة تعود لشركة لوفتهانزا الألمانية كانت متوجهة من بيروت إلى ألمانية الاتحادية.
في رد على العملية، خططت إسرائيل ونفذت عمليات اغتيال لعدد من الأفراد الذي قيل إنهم كانوا مسؤولين عن العملية، وبالرغم من الاعتقاد السائد بأن اثنين من منفذي العملية الناجين الثلاثة قتلوا كجزء من العملية الانتقامية، فإن بعض الدلائل الحديثة تشير إلى عكس ذلك.
وكتب سيمون رييف أن عملية ميونخ التاريخية كانت من أهم عمليات الصراع في العصر الحديث، وأنها "دفعت بالقضية الفلسطينية تحت الأضواء العالمية، لافتة الانتباه لعقود من الصراع في فلسطين، ومطلقة عهدا جديدا من المقاومة الدولية".