نظمت "جبهة كشف الفساد" بمحافظة القليوبية، اليوم الاثنين، مؤتمرًا جماهيريًا في مدينة القناطر الخيرية، تحت عنوان "مصر إلى أين؟"، وذلك بحضور محمد عيسى أبو عيطة المنسق العام للجبهة، والدكتور رأفت عبد الباقى أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة عين شمس.
وقال محمد عيسى أبو عيطة، خلال المؤتمر، إن جبهة كشف الفساد قامت بالعديد من الجولات واللقاءات على مستوى الجمهورية من أجل التعرف على المناخ السياسي خلال هذه الأيام، تزامنًا مع استعداد المرشحين لانتخابات مجلس الشعب القادم، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات هدفها الأكبر توعية المواطنين بدور العضو البرلماني حتى لا يتم اختراق المجلس من خلال جماعة الإخوان الإرهابية، وفلول الحزب الوطنى.
وأكد منسق عام جبهة كشف الفساد، أن المرحلة القادمة من أخطر وأهم مراحل بناء الدولة المصرية، حتى يتم القضاء على الفساد من جذوره الذي استشرى واستفحل خلال الثلاثين عامًا الماضية سواء في عهد مبارك أو عهد الإرهابية.
وانتقد أبو عيطة، قيام قوات الأمن بإلقاء القبض على عضوة الأمانة الإعلامية والطالبة بكلية الإعلام "مى مدنى" وعضو اللجنة الإعلامية لحزب الدستور بالبحيرة "ياسر بهنسى" إثر قيامهما بتصوير تقرير إعلامي عن المخالفات في مستشفى الدلنجات بحجة التصوير دون تصريح.
وطالب بسرعة الإفراج عنهما حتى لا يتم التلاعب بملف الحريات في مصر من قبل أصحاب المصالح "الذين يلعبون في الماء العكر".
وقال محمد عيسى أبو عيطة، خلال المؤتمر، إن جبهة كشف الفساد قامت بالعديد من الجولات واللقاءات على مستوى الجمهورية من أجل التعرف على المناخ السياسي خلال هذه الأيام، تزامنًا مع استعداد المرشحين لانتخابات مجلس الشعب القادم، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات هدفها الأكبر توعية المواطنين بدور العضو البرلماني حتى لا يتم اختراق المجلس من خلال جماعة الإخوان الإرهابية، وفلول الحزب الوطنى.
وأكد منسق عام جبهة كشف الفساد، أن المرحلة القادمة من أخطر وأهم مراحل بناء الدولة المصرية، حتى يتم القضاء على الفساد من جذوره الذي استشرى واستفحل خلال الثلاثين عامًا الماضية سواء في عهد مبارك أو عهد الإرهابية.
وانتقد أبو عيطة، قيام قوات الأمن بإلقاء القبض على عضوة الأمانة الإعلامية والطالبة بكلية الإعلام "مى مدنى" وعضو اللجنة الإعلامية لحزب الدستور بالبحيرة "ياسر بهنسى" إثر قيامهما بتصوير تقرير إعلامي عن المخالفات في مستشفى الدلنجات بحجة التصوير دون تصريح.
وطالب بسرعة الإفراج عنهما حتى لا يتم التلاعب بملف الحريات في مصر من قبل أصحاب المصالح "الذين يلعبون في الماء العكر".
