دعا عمار غول رئيس تجمع أمل الجزائر، أمس السبت، المجتمع الدولي إلى المتابعة القضائية الدولية ضد الكيان الصهيوني الذى يمارس جرائم حرب ضد الفلسطنيين.
وأوضح غول، في كلمة ألقاها خلال ندوة نظمها حزبه حول "القانون الدولي والعدوان الإسرائيلي على غزة"، بحضور سفير دولة فلسطين بالجزائر وممثلون عن المجتمع المدنى، أن الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني في حق الفلسطينيين وأهل غزة تحديدا تستوجب المتابعة الدولية القضائية ضد الاحتلال الإسرائيلى ليدفع ثمن جرائمه.
وطالب غول رجال القانون الجزائريين وغيرهم في العالم ومختلف ممثلي المجتمع المدني الدولي إلى التحرك بشكل موحد والتوجه إلى المؤسسات الدولية لمحاسبة الكيان الصهيوني على هذه الجرائم.
كما دعا الشعب الجزائري إلى المساهمة في إنجاح مختلف المبادرات الجزائرية الرامية إلى مساندة أهل غزة لاسيما من الجانب الإنساني متطرقا في هذا الشأن إلى المبادرتين اللتين أطلقهما حزبه والمتعلقة بإيفاد فريق طبي لتقديم المساعدة لأهل غزة تحت شعار" أطباء إنسانيون" ومبادرة أخرى لتقديم مساعدات إنسانية قافلة العزة والوفاء.
من جانبه، جدد سفير دولة فلسطين بالجزائر لؤى عيسى إشادته بالموقف الجزائرى، داعيا في نفس الوقت الأمة الإسلامية والعربية إلى مساندة القضية الفلسطنية لاسيما من حيث تقوية التلاحم الفلسطني من خلال دعم دولة الوفاق الوطني والتصدي بذلك للمخطط الصهيوني الرامي إلى تفكيك فلسطين.
وأوضح غول، في كلمة ألقاها خلال ندوة نظمها حزبه حول "القانون الدولي والعدوان الإسرائيلي على غزة"، بحضور سفير دولة فلسطين بالجزائر وممثلون عن المجتمع المدنى، أن الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني في حق الفلسطينيين وأهل غزة تحديدا تستوجب المتابعة الدولية القضائية ضد الاحتلال الإسرائيلى ليدفع ثمن جرائمه.
وطالب غول رجال القانون الجزائريين وغيرهم في العالم ومختلف ممثلي المجتمع المدني الدولي إلى التحرك بشكل موحد والتوجه إلى المؤسسات الدولية لمحاسبة الكيان الصهيوني على هذه الجرائم.
كما دعا الشعب الجزائري إلى المساهمة في إنجاح مختلف المبادرات الجزائرية الرامية إلى مساندة أهل غزة لاسيما من الجانب الإنساني متطرقا في هذا الشأن إلى المبادرتين اللتين أطلقهما حزبه والمتعلقة بإيفاد فريق طبي لتقديم المساعدة لأهل غزة تحت شعار" أطباء إنسانيون" ومبادرة أخرى لتقديم مساعدات إنسانية قافلة العزة والوفاء.
من جانبه، جدد سفير دولة فلسطين بالجزائر لؤى عيسى إشادته بالموقف الجزائرى، داعيا في نفس الوقت الأمة الإسلامية والعربية إلى مساندة القضية الفلسطنية لاسيما من حيث تقوية التلاحم الفلسطني من خلال دعم دولة الوفاق الوطني والتصدي بذلك للمخطط الصهيوني الرامي إلى تفكيك فلسطين.
