قالت صحيفة "ليبراسيون " الفرنسية اليوم: إن مظاهرة تم تنظيمها اليوم السبت في العاصمة باريس، تنديدًا بالعدوان الإسرائيلي الوحشي وسقوط آلاف الضحايا من مصابين وشهداء من النساء والأطفاء جراء القصف المواصل للجيش الصهيوني على القطاع.
وأشارت الصحيفة إلى أنه من المقرر أن تنطلق العديد من المظاهرات في باقي المحافظات وذلك بعد الأعمال العدائية ضد قطاع غزة بعد انتهاء هدنة وقف إطلاق النار صباح أمس الجمعة.
وأفادت الصحيفة بأنه تم تنظيم المسيرة في الساعة الثالثة بتوقيت فرنسا في مدينة دون فاير روشية، بناء على نداء وطني من أجل سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ولرفع الحصار ووقف الانتهاكات الإسرائيلية ضد قطاع غزة.
وأوضحت الصحيفة أنه بين منظمي المسيرة تظهر جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية، الحزب الشيوعي، حزب الأخضر، الاتحاد العام لطلبة فلسطين.
وأضافت الصحيفة أنه في الأسبوع الماضي شهدت باريس مسيرة شارك فيها قرابة الـ10 آلاف فرد واستمرت لوقت تحت مراقبة صارمة ودون أن تنتهي بحوادث.
كما شهدت مدينة لاباز في بوليفيا أمس الجمعة، حشد الآلاف من المحتجين بينهم أعضاء في النقابات وحركات محلية وطلاب وقسم من الجالية الفلسطينية احتجاجًا على العدوان الإسرائيلي ضد غزة، وشارك في المظاهرة ما بين ثلاثة إلى أربعة آلاف شخص اجتازوا العاصمة البوليفية، وانتهت أمام السفارة الأمريكية التي وضعت تحت حماية أمنية مشددة، بحسب مراسل وكالة فرانس برس.
وقال خوان كارلوس تروجيلو، زعيم نقابات العمال البوليفية: "نوجه النداء إلى الأسرة الدولية كي تظهر تضامنها مع الشعب الفلسطيني ولتوقف إسرائيل مجازرها"، مضيفًا أن "ما تقوم به إسرائيل بمساعدة أمريكا الشمالية غير مقبول".
ورفع المتظاهرون الأعلام البوليفية والفلسطينية وأعلام حزب الرئيس إيفو موراليس الذي نظم المسيرة.
من ناحيته، قال ياسر عتمير من الجالية الفلسطينية التي تقيم في بوليفيا: إن "هذه التظاهرة هي ضد الصهيونية العالمية وقد خرقت إسرائيل اليوم الهدنة وهي لا تريد السلام".
كما نظمت الشبيبة الساندينية واتحاد الطلاب النيكاراجوي بالتعاون مع سفارة فلسطين لدى نيكاراجوا ولجنة التضامن الفلسطينية النيكاراجوية مسيرة حاشدة شارك فيها الآلاف لاستنكار وإدانة العدوان الإسرائيلي على غزة.
وانطلقت المسيرة من ميدان إسبانيا في وسط العاصمة النيكاراغوية ماناغوا باتجاه مقر الأمم المتحدة، حيث رفعت فيها الأعلام الفلسطينية والنيكاراغوية، وتخللها الهتافات والشعارات المناهضة لإسرائيل وللعدوان والمجازر الإسرائيلية بحق شعب غزة والداعية للسلام وإقامة الدولة الفلسطينية.
ونصب المشاركون منصة كبيرة أمام مقر الأمم المتحدة حيث عزفت الفرق الموسيقية الأغاني الثورية والداعية للسلام، وألقيت عدد من الكلمات، منها كلمة رئيس اتحاد طلبة نيكاراغوا إسحاق برابو أدان فيها العدوان الإسرائيلي وأكد فيها دعمه لنضال غزة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
بدورها حيت الناشطة ماريانا ريس من كولومبيا باسم طلاب أمريكا اللاتينية نضال الشعب الفلسطيني، وأدانت العدوان والمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه من المقرر أن تنطلق العديد من المظاهرات في باقي المحافظات وذلك بعد الأعمال العدائية ضد قطاع غزة بعد انتهاء هدنة وقف إطلاق النار صباح أمس الجمعة.
وأفادت الصحيفة بأنه تم تنظيم المسيرة في الساعة الثالثة بتوقيت فرنسا في مدينة دون فاير روشية، بناء على نداء وطني من أجل سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ولرفع الحصار ووقف الانتهاكات الإسرائيلية ضد قطاع غزة.
وأوضحت الصحيفة أنه بين منظمي المسيرة تظهر جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية، الحزب الشيوعي، حزب الأخضر، الاتحاد العام لطلبة فلسطين.
وأضافت الصحيفة أنه في الأسبوع الماضي شهدت باريس مسيرة شارك فيها قرابة الـ10 آلاف فرد واستمرت لوقت تحت مراقبة صارمة ودون أن تنتهي بحوادث.
كما شهدت مدينة لاباز في بوليفيا أمس الجمعة، حشد الآلاف من المحتجين بينهم أعضاء في النقابات وحركات محلية وطلاب وقسم من الجالية الفلسطينية احتجاجًا على العدوان الإسرائيلي ضد غزة، وشارك في المظاهرة ما بين ثلاثة إلى أربعة آلاف شخص اجتازوا العاصمة البوليفية، وانتهت أمام السفارة الأمريكية التي وضعت تحت حماية أمنية مشددة، بحسب مراسل وكالة فرانس برس.
وقال خوان كارلوس تروجيلو، زعيم نقابات العمال البوليفية: "نوجه النداء إلى الأسرة الدولية كي تظهر تضامنها مع الشعب الفلسطيني ولتوقف إسرائيل مجازرها"، مضيفًا أن "ما تقوم به إسرائيل بمساعدة أمريكا الشمالية غير مقبول".
ورفع المتظاهرون الأعلام البوليفية والفلسطينية وأعلام حزب الرئيس إيفو موراليس الذي نظم المسيرة.
من ناحيته، قال ياسر عتمير من الجالية الفلسطينية التي تقيم في بوليفيا: إن "هذه التظاهرة هي ضد الصهيونية العالمية وقد خرقت إسرائيل اليوم الهدنة وهي لا تريد السلام".
كما نظمت الشبيبة الساندينية واتحاد الطلاب النيكاراجوي بالتعاون مع سفارة فلسطين لدى نيكاراجوا ولجنة التضامن الفلسطينية النيكاراجوية مسيرة حاشدة شارك فيها الآلاف لاستنكار وإدانة العدوان الإسرائيلي على غزة.
وانطلقت المسيرة من ميدان إسبانيا في وسط العاصمة النيكاراغوية ماناغوا باتجاه مقر الأمم المتحدة، حيث رفعت فيها الأعلام الفلسطينية والنيكاراغوية، وتخللها الهتافات والشعارات المناهضة لإسرائيل وللعدوان والمجازر الإسرائيلية بحق شعب غزة والداعية للسلام وإقامة الدولة الفلسطينية.
ونصب المشاركون منصة كبيرة أمام مقر الأمم المتحدة حيث عزفت الفرق الموسيقية الأغاني الثورية والداعية للسلام، وألقيت عدد من الكلمات، منها كلمة رئيس اتحاد طلبة نيكاراغوا إسحاق برابو أدان فيها العدوان الإسرائيلي وأكد فيها دعمه لنضال غزة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
بدورها حيت الناشطة ماريانا ريس من كولومبيا باسم طلاب أمريكا اللاتينية نضال الشعب الفلسطيني، وأدانت العدوان والمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة.
